يعد أول شرح للرسالة، وله منزلة وعمدة لما جاء بعده، ذكر فيه ما احتاج إلى بيان من الرسالة، وفصّل فيه تفصيًلا، وهو من الشروح المطولة، ونقل عن الكتب المتقدمة من المالكية، ونقل عن كتب مخطوطة لم تطبع بعد، ونقل عن مذاهب أخرى، والكتاب يهتم بالجانب الحديثي كالجرح والتعديل وغير ذلك. 

شرح لرسالة القيرواني، يتصف بمنهجه الرّصين، والأسلوب الواضح، وجنح فيها إلى الإطالة والتفصيل، والاعتماد على المشهور مع ذكر تفاصيل وتفريعات فقهية في المسائل. 

كتاب يعنى بشرح رسالة ابن أبي زيد القيرواني، يُلخَّص فيها الكتاب، ويضبط مسائله، ويقدمه بأسلوب سهل ومبسط لطلبة العلم.

من أهم شروح الرسالة، وفيها اختصر الشارح وأوجز، وسهّل عبارتها، وذكر فيها ما اختلف فيه الفقهاء، واعتمد على كتب اللغة، واهتم بالأحاديث الواردة في الرسالة، وهو من الكتب المهمة في الفقه المالكي. 

شرح لرسالة ابن أبي زيد القيرواني في الفقه، وهي زبدة ما قرأه الحطّاب، وما خطّه من ملاحظات، على رسالة القيرواني، في الفقه المالكي.

من أهم شروح الرسالة، اعتمد على كتب المتقدمين والمتأخرين، فيبدأ بذكر عبارة المتن أولًا، ثم بيان أوجه اللغة فيها، حتى تُفهم ويتضح معناها، ثم يستفيض في الشرح، والاجتهاد في إيراد الأقوال في المسائل المذكورة.

الشرح له أهمية عند دارسي العلوم الإسلامية بشكل عام وأصول الفقه خصوصًا، لما يتضمنه من شرح لكثير من العلوم الإسلامية في ثناياه. 

شرح مشتمل مفيد لما يحتاجه الطالب ولا يستغني عنه، وهو من الشروح الطويلة يقع في أربعة أجزاء، وفيه تفصيلات وتفريعات لكافة المسائل الفقهية.

من أهم شروح رسالة ابن أبي زيد القيرواني، فهو شرح يبين مراد الرسالة، ويستخرج دررها بعبارات واضحة، لا طويلة مملة، ولا مختصرة مخلة.

شرح لرسالة القيرواني، يتصف بمنهجه الرّصين، والأسلوب الواضح، وجنح فيها إلى اختصار العبارة، والابتعاد عن الحشو، والاعتماد على المشهور والراجح في المذهب دون ذكر الخلاف.