شرح مطول طبع في 10 مجلدات، وهو يعتمد على شروح السبكي والإسنوي والأذرعي

يعتبر من شروح المنهاج المختصرة جدًا، وهو شرح في غاية التحرير، وعليها حواش عديدة، منها حاشيتا قليوبي وعميرة، وينصح بالرجوع لهما لفك عبارة المحلي في حال التباس فهمها، وكذلك يرجع في حال التباس الفهم إلى شرح الرملي (نهاية المحتاج) فإنه اعتمد على هذا الشرح مع إعادة صياغة للعبارة.

هذا الشرح يعد من مصادر معرفة معتمد المذهب الشافعي، حيث إن مؤلفه هو من أئمة التنقيح الثاني للمذهب. وعليه حاشيتان نفيستان للعبادي والشرواني.

هذا الشرح يعد من مصادر معرفة معتمد المذهب الشافعي، حيث إن مؤلفه هو من أئمة التنقيح الثاني للمذهب.

اعتمد المؤلف على كتاب عجالة المحتاج لابن الملقّن، ووجد في الكتاب ملاحظات يحتاج إلى استدراك، فبنى كتابه على كتاب عجالة المحتاج، فذهب يصحح الأمثلة، ويستبعد الضعيف ويأتي بغيره، ويستدرك ما فات المؤلف، ومنن مزاياه أن يحرر ما عليه الفتوى وهو ما اعتمد عليه في فتوى بلاد أهل الشام.

أحد الشروح المهمة على "منهاج الطالبين"، فقد جمع في شرحه خلاصة الكلام، مع زيادة فوائد وتنبيهات مضافة إلى قائليها، واهتم الشارح ببيان دليل المسألة وما يتعلق بألفاظ الكتاب من لغاتٍ وغريبه وضبط لفظه وتتبع ما على كلام المصنف رحمه الله من الإيرادات من ستة عشر وجهاً ذكرهم رحمه الله في مقدمته.

كتاب في الفقه الشافعي وهو من أحد شروح المنهاج، تناول أهم المسائل الفقهية التي عرض لها الفقه الشافعي في اثني عشر مجلداً تتضمن كتاب الطهارة والصلاة وصلاة الجماعة والجنائز والزكاة والاعتكاف والحج وغيره.