منظومة التفسير
- بسم الله الرحمن الرحيم
- حد علم التفسير
- مقدمة
- الأول والثاني : المكي والمدني
- النوع الثالث والرابع : الحضري والسفري
- الخامس والسادس : الليلي والنهاري
- السابع والثامن : الصيفي والشتائي
- التاسع : الفراشي
- العاشر : أسباب النزول
- الحادي عشر : أول ما نزل
- الثاني عشر: آخر ما نزل
- النوع الأول ، والثاني ، والثالث : المتواتر ، والآحاد ، والشاذ
- النوع الرابع : قراءات النبي ﷺ الواردة عنه
- النوع الخامس والسادس : الرواة والحفاظ من الصحابة والتابعين الذين اشتهروا بحفظ القرآن وإقرائه
- النوع الأول والثاني : الوقف ، والابتداء
- النوع الثالث : الإمالة
- النوع الرابع : المد
- النوع الخامس : تخفيف الهمز
- النوع السادس : الإدغام
- الأول والثاني : الغريب والمعرب
- النوع الثالث : المجاز
- النوع الرابع : المشترك
- النوع الخامس: المترادف
- النوع السادس : الاستعارة
- النوع السابع : التشبيه
- النوع الأول : العام الباقي على عمومه
- النوع الثاني والثالث : العام المخصوص ، والعام الذي أريد به الخصوص
- النوع الرابع :ما خص منه بالسنة
- النوع الخامس: ما خص به من السنة
- النوع السادس :المجمل
- النوع السابع : المؤول
- النوع الثامن : المفهوم
- التاسع والعاشر: المطلق والمقيد
- النوع الحادي عشر والثاني عشر: الناسخ والمنسوخ
- النوع الثالث عشر والرابع عشر: المعمول به مدة معينة ، وما عمل به واحد
- العقد السادس ما يرجع إلى المعاني المتعلقة بالألفاظ ، وهي ستة
- النوع الثالث والرابع والخامس: الإيجاز والإطناب والمساواة
- النوع السادس: القصر
- أسماء الأنبياء
- أسماء الملائكة
- أسماء غيرهم ، والكنى ، والألقاب
بسم الله الرحمن الرحيم
تَبارَكَ المُنْزِلُ للفُرقانِ | على النَّبِيِّ عَطِرِ |
مُحَمَّدٍ عليهِ صَلَّى اللهُ | معَ سَلامٍ دائماً يَغْشَاهُ |
وآلِهِ وصَحْبِهِ ، وبَعْدُ | فَهذِهِ مِثْلُ |
ضَمَّنْتُها عِلماً هُوَ التَّفْسِيْرُ | بِدايةً لِمَنْ بِهِ |
أَفْرَدْتُها نَظْمَاً مِن النُّقَايَةْ | مُهَذِّباً نِظَامَها في غَايَةْ |
واللهَ أَسْتَهدي وأَسْتَعِيْنُ | لأنَّهُ الهادِي ومَنْ يُعِيْنُ |