المُقدِّمَة فيما يجِبُ على قارِىء القُرآنِ أن يعلَمَه

  • بسم الله الرحمن الرحيم
  • في معرفة مخارج الحروف
  • في صفات الحروف
  • في التجويد
  • في الترقيقات
  • في الراءات
  • في اللامات
  • في التحذيرات
  • في الظاءات
  • في معرفة النون الساكنة والتنوين
  • في المدات
  • في الوقوف
  • في المقطوع والموصول
  • في التاءات
  • في همزات الوصل

بسم الله الرحمن الرحيم

يَقُولُ رَاجي عَفْوِ رَبٍّ سَامِعِ مُحَمَّدُ ابْنُ الْجَزَرِىِّ الشَّافِعِي
الْحَمْدُ لِلَّهِ وَصَلَّى اللّهُ عَلَى نَبِيِّهِ وَمُصْطفَاهُ
مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَمُقْرِئِ الْقُرْآنِ مَعْ مُحبِّهِ
وَبَعْدُ إِنَّ هَذِهِ مُقَدِّمَهْ فيماَ عَلَى قَارِئِهِ أَنْ يَعْلَمهْ
إذْ وَاجِبٌ عَلَيْهِمُ مُحَتّمُ قَبْلَ الشُرُوعِ أَوَّلاً أَنْ يَعْلمُوا
مَخَارِجَ الْحُرُوفِ وَالصِّفَاتِ بِأَفْصَحِ اللُّغَاتِ
مُحَررِي التَّجْوِيدِ وَالمَوَاقِف وَما الَّذِي رُسِمَ في المَصَاحِفِ
مِنْ كُلِّ مَقْطُوعٍ وَمَوْصولٍ بِهَا وَتَاءِ أُنْثَى لَمْ تَكُنْ تُكْتَبْ بِهَا