شرح لعمدة الأحكام، خرج المؤلف الأحاديث وذكر موضعها في كتب الحديث المسندة بأرقامها، مع تزويد الكتاب بفهارس علمية تحوي فهارس للآيات القرآنية، وآخر للأحاديث والآثار والموضوعات، فيه فائدة للمبتدئ والمهتم.

شرح لكتاب العمدة، مع فوائد منقحة، ومباحث محققة، مع شرح غريبه، والتنبيه على نكت من إعرابه، والبيان لأحكامه، والاستدلال بأحاديثه، والإيضاح لمشكلاته، والتعريف برواته حسب الإمكان، مضيفًا إلى ذلك ما نقله أئمة هذا الشأن إلى ما تفضل به المولى من الإلهام، مفيد للطلاب العلم والمبتدئين.

شرح مهم لكتاب العمدة، مشتملة على مسائل مهمة تتضمن كتاب الطهارة والصلاة، مع ترجمة للإمام السفاريني، مفيد لطالب العلم للولوج لهذا العلم الجليل.

شرح نافع، منهجه مرضي بما يناسبه من الاختصار والإيجاز، ضبط نصَّه وشكّله غالبًا مع توزيع فقراته، ومقابلة أصله الخطي على طبعته الأولى خاصة، وفي المطبوع زيادات لا توجد في الأصل، مع عزو الآيات وجعها عقب المتن، وتخريج الأحاديث النبوية والآثار من مصادرها الأصلية باختصار، وعزو النقول لأصحابها غالبًا إلا ما لم يقف عليه المؤلف، مع العناية بالتعليقات النفيسة التي كتبها شُرَّاح العمدة إمّا على المتن أو على بعض ما نقله المؤلف من تعقيب أو توضيح رغبة في الفائدة المتممة، يفيد طلاب العلم والمهتمين.

شرح للعمدة، سهل العبارة، مع التركيز على فقه الحديث وخلوه من الحشو، مع استنباط الأحكام الفقهية من الأحاديث، وفي ذلك تدريب للطلاب على الاستنباط، والتنبيه على الاستدراكات البعيدة، مع إكمال لمسائل الباب مما لم يذكر في أحاديث الباب، والتنبيه على ما يكون في واقع الناس من مخالفات شرعية، وذكر بعض الفروق الفقهية، والمسائل التي تناسب المسألة المذكورة، يفيد طالب العلم ويعلمه طريقة التفكير واستنباط الأحكام.

شرح لكتاب العمدة، عمل فيه المؤلف على مقابلة النسخ مع بعضها، معتمدًا على نسخة عمدة الأحكام التي حققها محمود الأرناؤوط، وراجعها والده عبد القادر الأرناؤوط، وقد اعتمد في تحقيقه على نسخة خطية، وعلى نسخة الفقي المطبوعة، ونسخة الخطيب المطبوعة، وجعلها الأصل، وقابلها أربع مرات، على نسخة عمدة الأحكام التي حققها سمير الزهيري التي اعتمد فيها على ثلاث نسخ خطية، وإذا اختلفت الألفاظ أشار إلى ذلك في الحاشية، وأحال إلى مواضع هذه الفروق في صحيح البخاري ومسلم، أو أحدهما برقم الحديث، مع عزو الأحاديث إلى موضعها في الصحيحين، مع تبيان بعض الكلمات الغربية، وهو مفيد لطلاب العلم والمهتمين. 

تفريغ لشرح الششري لكتاب العمدة في جامع القدس بحي الروابي بمدينة الرياض، مع تخريج الأحاديث، معتمد على ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي، مع وضع فهارس لما هو متعارف عليه عند أهل هذا الفن.

شرح سهل الأسلوب، قريب المأخذ، مفصل المواضيع؛ لئلا تتداخل مسائله، وتختلط بحوثه، فيورث الحيرة والارتباك، تكلمت المؤلف أولًا على المعنى المجمل، متحريًّا مطابقة ظاهر اللفظ، ومبينا ما في ذلك ما طوي تحت الألفاظ من حكمة وتشريع، أو توطئة وتمهيد، وغير ذلك مما توحيه الجمل والألفاظ، وإذا احتاج المقام إلى توضيحه مع بعض طرق الحديث التي لم يوردها المؤلف، أجملها معه، منبهًا على ذلك لتتم الفائدة، ويستقيم البحث، مع حرص المؤلف في الكتاب على بيان حكمة التشريع، وجمال الإسلام، وسمو أهدافه، وجليل مقاصده من وراء هذه النصوص، ليقف الطالب والمهتم على محاسن دينه، وشريف أغراضه، فهو تذكرة للمنتهي، وتبصرة للمبتدئ. 

كتاب جمعه مؤلفه من دروس ألقاها بدار الحديث بدماج صعدة، مع اعتناء بمسائله وتدقيقها، وإضافة ما يحتاج لإضافة، وحذف ما يحتاج لحذف، فوضع عنوانًا لكل كتاب كــ (كتاب الصلاة)، وأتبع الأبواب التي ذكرها المؤلف بالتعريف أيضًا، مع تخريج الأحاديث التي يذكرها المؤلف، وعزو كل حديث إلى مصدره، وبيان ألفاظ الحديث، ويذكر المسائل المتعلقة بالأحاديث، وحاول الاختصار في المسائل قدر المستطاع، وتوسع ببعض المسائل للفائدة.