شرح
تيسير العزيز الحميد في شرح كتاب التوحيد
من أكبر شروح كتاب التوحيد وأكثرها توسعًا، ويدخل المتن مع الشرح، وينقل كثيرًا عن ابن تيمية وابن حجر، ويعنى بتخريج الأحاديث عناية تامة، والكلام على أسانيدها وعللها، كما يورد الطرق التي تشهد للأحاديث وتقويها، ويفسر الآيات القرآنية، وقد كثرت فيه الأحاديث والآثار، حتى وصل عددها بالمكرر إلى 615 حديثًا أو أثرًا.