متنٌ من المتونِ النثريَّة في النحو، يُعدُّ من أشهرِ متُون النحو، وقد وضَعَهُ المؤلف للمبتدئين بعبارات سهلةٍ مُيسَّرَةٍ، وأحسنَ تقسيمَه، وأكثرَ فيه من الأمثلة، وجمع فيه مُهمَّاتِ مسائل النحو، وجعلَهُ مُختصرًا ليكون سُلَّمًا لطالب النحو المُبتدِىء، ليرقَى به إلى سَمَاء الإعرابِ، وصحيحِ الخِطَابِ.

من المتون النحوية التي جمعت بين اليسر والشمول وحسن الترتيب والتنظيم، وهو متن مشهور متداول، يدرسه المتوسطون غالبًا، و قد حظي بشروح مهمة. اهتم أهل العلم بهذا الكتاب وشرحه، والتحشية على أهم شروحه وهو شرح ابن هشام، كما اعتنوا بنظمه، والجمع بينه وبين القطر، وقد ذكر الشيخ زكريا الأنصاري اعتناء ذوي الجد والاجتهاد به.

من المتون النحوية التي جمعت بين اليسر والشمول وحسن الترتيب والتنظيم، وهو متن مشهور متداول، يدرسه المتوسطون غالبًا، اقتصر فيه مؤلفه على مباحث النحو، ولم يأت من الصرف إلا بالشيء اليسير، وانتهج في تبويب موضوعاته طريقة ابن مالك في «الألفية» وشراحها، مع اختلافات يسيرة. والمؤلف يجتنب الحدود النحوية قدر الإمكان، ويقلل من الشواهد، ويكتفي بالتمثيل إلا في مواضع يسيرة. وقد اشتهر المتن، وحظي بشروح مهمة، من أشهرها شرح المؤلف، الذي كثرت عليه الحواشي.

أودع ابن مالك في الألفية خلاصة منظومته "الكافية الشافية"، التي كان قد نظمها قبل ذلك في قرابة 3000 بيتًا. وقد وفق يها توفيقًا أدهش العقول، فعكف عليها العلماء دراسةً، وتدريسًا، وحفظًا، وشرحًا، وتعليقًا.

أودع ابن مالك في الألفية خلاصة منظومته "الكافية الشافية"، التي كان قد نظمها قبل ذلك في قرابة 3000 بيتًا. وقد وفق يها توفيقًا أدهش العقول، فعكف عليها العلماء دراسةً، وتدريسًا، وحفظًا، وشرحًا، وتعليقًا.

أودع ابن مالك في الألفية خلاصة منظومته "الكافية الشافية"، التي كان قد نظمها قبل ذلك في قرابة 3000 بيتًا. وقد وفق يها توفيقًا أدهش العقول، فعكف عليها العلماء دراسةً، وتدريسًا، وحفظًا، وشرحًا، وتعليقًا.

أودع ابن مالك في الألفية خلاصة منظومته "الكافية الشافية"، التي كان قد نظمها قبل ذلك في قرابة 3000 بيتًا. وقد وفق يها توفيقًا أدهش العقول، فعكف عليها العلماء دراسةً، وتدريسًا، وحفظًا، وشرحًا، وتعليقًا.

أودع ابن مالك في الألفية خلاصة منظومته "الكافية الشافية"، التي كان قد نظمها قبل ذلك في قرابة 3000 بيتًا. وقد وفق يها توفيقًا أدهش العقول، فعكف عليها العلماء دراسةً، وتدريسًا، وحفظًا، وشرحًا، وتعليقًا.

مقدمةٌ صرفِيَّةٌ نثريَّة، تُعَدُّ من أشهَرِ مُتُون علمِ الصَّرفِ، سيَّمَا لدى الأعاجِم، وَهَذِه المُقدِّمَةُ الصَّرفِيَّةُ هِيَ تهذيبٌ وتنقيحٌ وصياغَةٌ جديدَةٌ للأبْوَابِ التصريفِيَّة مِن «مُفَصَّل الزَّمخشَرِي»، مَع استدراكَاتٍ وإضافَاتٍ يسيرَةٍ، ثُمَّ ألحَقَ ابنُ الحَاجِب بهذِه الأبواب مسائلَ التَّمرِين، كعادَةِ مَن سبَقَه، مُستَمِّدًا لها مِن «كتاب سيبَوَيه»، و«التَّصرِيف المُلُوكي»، و«المنصف»، و«سِرِّ الصناعةِ»، وكُلُّها لابن جني. وقد رتَّبَها ترتيبًا مُتناسِقًا مُتسلسِلًا، مِمَّا كان له أكبرُ الأثر في دراسةِ الصرفِ بعدَه.وقد كثرت العنايةُ بـ«الشافية»، وكثُرَت شُرُوحُها، وأكثَرُ من شرَحَها هُم اليَمَنِيُّون.