الآجُرُّومِيَّة، أو الجُرُّوميَّة، كما تعرف بالمقدمة الآجُرّومية، وهي "المقدمة الآجُرُّومية في مبادئ علم العربية"، التي لم يضع لها المؤلف عنوانًا، وهو محمد بن محمد بن آجُرُّوم الصنهاجي (ت 723 هـ)، متن موجز في علم النحو، ذائع الصيت، مرغوب كثيرًا عند أهل اللغة، ما زال يدرَّس ويحفظ ويشرح في محاضر العلم. بدأه بذكر الكلام وأنواعه، وتابع موضوعاته بأسلوب تعليمي محكم، ضبط فيه قواعد النحو، وحصر مسائله، ويسَّر صياغته، وبدا فيه أقرب إلى مدرسة الكوفيين. كثرت شروحه وحواشيه لأهميته، بل نظمه بعضهم، وأعربه آخرون! 

شذور الذهب في معرفة كلام العرب، لمؤلفه عبدالله بن يوسف بن هشام الأنصاري (ت 761 هـ)، مختصر في النحو، جامع لأغلب أبوابه، التي بلغت (14) بابًا، مشتملة على بعض الفصول، وهي: الكلمة، الإعراب، البناء وأنواعه، النكرة والمعرفة، المرفوعات، المنصوبات، المجرورات، المجزومات، عمل الفعل، التنازع، الاشتغال، التوابع، موانع الصرف، العدد. ولأهميته كثرت شروحه وحواشيه وتقريراته وتوثيق شواهده وشرحها، ولابن هشام نفسه شرح عليه.

من المتون النحوية التي جمعت بين اليسر والشمول وحسن الترتيب والتنظيم، وهو متن مشهور متداول، يدرسه المتوسطون غالبًا، اقتصر فيه مؤلفه على مباحث النحو، ولم يأت من الصرف إلا بالشيء اليسير، وانتهج في تبويب موضوعاته طريقة ابن مالك في «الألفية» وشراحها، مع اختلافات يسيرة. والمؤلف يجتنب الحدود النحوية قدر الإمكان، ويقلل من الشواهد، ويكتفي بالتمثيل إلا في مواضع يسيرة. وقد اشتهر المتن، وحظي بشروح مهمة، من أشهرها شرح المؤلف، الذي كثرت عليه الحواشي.

الخلاصة في النحو، عُرفت بألفية ابن مالك، نظمها عالم العربية محمد بن عبدالله بن مالك (ت 672 هـ). أشهر منظومة في علم النحو، اختصرها من منظومته الكبرى "الكافية الشافية"، التي جمع فيها خلاصة علمي النحو والتصريف، مع الإشارة إلى مذاهب العلماء، واختياره منها. وأقبل عليها دارسو النحو، وحرصوا على حفظها وشرحها أكثر من غيرها من المتون النحوية، لما تميزت به من سهولة في الألفاظ، وإحاطة بالقواعد النحوية والصرفية، وتنظيم وترتيب محكم للأبواب، واستشهاد دقيق لها. وشرحها كثيرون منهم المؤلف نفسه وابنه بدرالدين.

الخلاصة في النحو، عُرفت بألفية ابن مالك، نظمها عالم العربية محمد بن عبدالله بن مالك (ت 672 هـ). أشهر منظومة في علم النحو، اختصرها من منظومته الكبرى "الكافية الشافية"، التي جمع فيها خلاصة علمي النحو والتصريف، مع الإشارة إلى مذاهب العلماء، واختياره منها. وأقبل عليها دارسو النحو، وحرصوا على حفظها وشرحها أكثر من غيرها من المتون النحوية، لما تميزت به من سهولة في الألفاظ، وإحاطة بالقواعد النحوية والصرفية، وتنظيم وترتيب محكم للأبواب، واستشهاد دقيق لها. وشرحها كثيرون منهم المؤلف نفسه وابنه بدرالدين.

الخلاصة في النحو، عُرفت بألفية ابن مالك، نظمها عالم العربية محمد بن عبدالله بن مالك (ت 672 هـ). أشهر منظومة في علم النحو، اختصرها من منظومته الكبرى "الكافية الشافية"، التي جمع فيها خلاصة علمي النحو والتصريف، مع الإشارة إلى مذاهب العلماء، واختياره منها. وأقبل عليها دارسو النحو، وحرصوا على حفظها وشرحها أكثر من غيرها من المتون النحوية، لما تميزت به من سهولة في الألفاظ، وإحاطة بالقواعد النحوية والصرفية، وتنظيم وترتيب محكم للأبواب، واستشهاد دقيق لها. وشرحها كثيرون منهم المؤلف نفسه وابنه بدرالدين.

الخلاصة في النحو، عُرفت بألفية ابن مالك، نظمها عالم العربية محمد بن عبدالله بن مالك (ت 672 هـ). أشهر منظومة في علم النحو، اختصرها من منظومته الكبرى "الكافية الشافية"، التي جمع فيها خلاصة علمي النحو والتصريف، مع الإشارة إلى مذاهب العلماء، واختياره منها. وأقبل عليها دارسو النحو، وحرصوا على حفظها وشرحها أكثر من غيرها من المتون النحوية، لما تميزت به من سهولة في الألفاظ، وإحاطة بالقواعد النحوية والصرفية، وتنظيم وترتيب محكم للأبواب، واستشهاد دقيق لها. وشرحها كثيرون منهم المؤلف نفسه وابنه بدرالدين.

الخلاصة في النحو، عُرفت بألفية ابن مالك، نظمها عالم العربية محمد بن عبدالله بن مالك (ت 672 هـ). أشهر منظومة في علم النحو، اختصرها من منظومته الكبرى "الكافية الشافية"، التي جمع فيها خلاصة علمي النحو والتصريف، مع الإشارة إلى مذاهب العلماء، واختياره منها. وأقبل عليها دارسو النحو، وحرصوا على حفظها وشرحها أكثر من غيرها من المتون النحوية، لما تميزت به من سهولة في الألفاظ، وإحاطة بالقواعد النحوية والصرفية، وتنظيم وترتيب محكم للأبواب، واستشهاد دقيق لها. وشرحها كثيرون منهم المؤلف نفسه وابنه بدرالدين.

الشّافية في علم التّصريف، لمؤلفها عثمان بن عمر بن الحاجب (ت 646 هـ)، مختصر محكم في الصرف والخط، جمع فيه مؤلفه زبدة علم الصرف. أول مؤلف ضمَّ جميع أبواب التصريف بيت دفتيه في كتاب منفصل عن النحو. اهتم به العلماء فكثر شرّاحها، وتعدَّد ناظموها، ومقيِّدو مسائلها وفوائدها، وكتّاب الحواشي عليها. شرحها ابن الحاجب نفسه، وآخرون من أعلام النحاة.