إمام الحرمين أبو المعالي عبد الملك بن يوسف الجويني النيسابوري
شهرته: إمام الحرمين أو الجويني
المتوفَّى سنة: 478 هـ
ينصح بقراءة المتن عدة مرات، حتى تحفظه، أو تستظهره على الأقل، والهدفُ من ذلك أن تُمرِّرَ العلمَ كله في ذهنك، وتعرف ترتيبه.
ثم تأخذ شرحًا من شروحه المسموعة، وتستمع إليه استماعًا متواصلًا، لأن أصول الفقه هي فسطاط العلم، وهي الآلة التي تستطيع بها فهم مراد الله تعالى.
ولا ينصحُ بالانتقال إلى متن آخر غير «الورقات في أصول الفقه» دونَ إتقانِ فهمِه.
طبعة بتحقيق عبد المحسن القاسم ضمن المتون العلمية.طبعة دار الظاهرية بتحقيق حايف النبهان.
فال تاج الدين الفركاح: (هذا الكتاب قل حجمه، وعظم علمه ونفعه، احتوى على مسائل خلت عنها المطولات، وفوائد لا توجد في كثير من المختصرات).
قال الحطَّابُ: (فإن كتاب الورقات كتابٌ صغُر حجمُه، وكثرُ علمُه، وعظُم نفعُه، وظهرت بركتُه).
وقال ابن قاوان: (أحسنُ وأنفعُ ما صُنِّفَ في علم أصول الفقه للمُبتَدِىء من المُختصرات، وأجمَعِ، وأنقَحِ، وألخَصِ لما في المُطوَّلاتِ).
وقال البشير عصام المراكشي نظمًا في بيان اهتمام العلماء بالورقات وعموم الانتفاع بها:
| هذا وقد بارك الرحمن في ورقا | تٍ لِلْجوينيِّ، جيلا إثره جيلُ |
| كمْ ماتحٍ مِن عطاياها ومُغترف، | والعلمُ منها مدى الأحقابِ مبذولُ |
| كم شارح قد جنى من روضها زهَرا | يختال، وهْو بماء الحسن مَطلول |
شرح الورقات لإمام الحرمين الجويني
شرح الجلال المحلي على الورقات
الأنجم الزاهرات في حل ألفاظ الورقات
شرح ابن إمام الكاملية على الورقات
التحقيقات في شرح الورقات
غاية المرام في شرح مقدمة الإمام
غاية المأمول في شرح ورقات الأصول
شرح الورقات في أصول الفقه
شرح ورقات إمام الحرمين
تحبير الصفحات بشرح الورقات
